للتواصل مع المركز
بقصد : استفسار – استشارة – استئذان – تحديد موعد
فـ لا يسمح بالاتصال بالمركز إلا فيما أقيم من أجله ، و كل ما عدا ذلك فيرفض و يحذف ، ثم يغلق الباب دون المتصل
لا استقبال إلا بالاتصال باستعمال إحدى الوسائل الآتية
لا تلبية لطلب معالجة إلا بالقبول بالضوابط المحددة ، و توفر الشروط المقررة
و المسلمون عند شروطهم
إلا شرطا أحل حراما
أو حرم حلالا !!
أما الضوابط و الشروط بخصوص المتابعة العلاجية فهي – بشكل ملخص – في الفقرات التالية :
* إنه – كما ذكر أعلاه – لا استقبال لأحد إلا بعد اتصاله، باستعمال إحدى وسائل الاتصال المحددة في أسفل هذه الصفحة؛ و ذلك للنظر في طلبه، و تحديد لقاء مباشر معه – إنْ في نفس المكان (في المركز، أو في بيته، أو في غير ذلك)؛ أو بواسطة وسائل التواصل "السمعبصرية" العالمية – و ذلك لسماعه و معاينته .. ثم يشرح له منهج العملية العلاجية لدى المركز . و هذا البند يطبق مع من يُعرف و مع من لا يعرف؛ و إذا كان الذي تم استقباله غير معروف، أو مشكوكا في أمره، فقد يتم تسجيل المحادثة معه و تصويره، و طلب نسخة مصورة عن بطاقة هويته ! و قد يتم رفض طلبه، إذا ظهر ما يبرر ذلك !
و أيضا، فإذا كان الذي تم استقباله غير المُصاب، فيطالَب بإحضار المصاب إن كان ممكنا، أو يتم الذهاب معه – إن كان ممكنا كذلك – و ذلك للمعاينة و التأكد من وجود شخص مصاب، و من عدم وجود محذور و مانع من ممارسة العملية العلاجية له ! فقد يكون هناك من الحالات من يُمتنَع حتى من فحصها نظريا، عند معاينتها لأول وهلة ! و تلك تُنصَح بأن تتولاها العيادات النفسية (التقليدية) النظامية !
و هذا الإجراء الاحترازي يمكن تسميته بـ "الزيارة الاستطلاعية * لا ستبيان أمر القابلية" . أو: "إلقاء نظرة استبيانية * للتحقق من وجود "قابلية للمعالجة" .
ذلك أنه لا يشرع في *المتابعة العلاجية* إلا مع من يكون ذا قابلية لها ! (و تفاصيل صور تلك القابلية تنظر في صفحة "حول المعالجة الإسلامية" على القائمة يمينا) . و تبعا لأهمية القابلية فههنا بيان لما لا بد منه في نقاط رئيسية، هي :
· أن يكون مسلما ملتزما .. أو ذا قابلية لذلك على الأقل: فلا بد أن يكون شروعه في الصلاة – و بالنسبة للمرأة خاصة، فلابد لها من ارتداء الحجاب – و ذلك قبل ممارسة العملية العلاجية بأسبوع على الأقل ! إلا إذا كان مغلوبا على أمره، و مستحوذا عليه؛ و هو في الأصل لا يمانع، فيراعَى ذلك !
· أن لا يكون متلبسا بمخالفة شرعية ما، و لاسيما ما يتعلق منها بكبائر الإثم !
. أن يكون قد قام بالفحوص الطبية اللازمة، لدى الجهات المختصة .. و هي فحوص لا تُثبت أية علة مادية للمعاناة؛ أو لا تفلح معها أية معالجة، حتى و إن عُلمت العلة؛ أو تحدث انتكاسة بعد كل فترة من الشفاء .
و إن ملف التقرير الطبي يتم تسليمه إلى الطبيب المساعد – إن لم يكن هو من قام بفحصه فحصا أوليا -؛ و هو الذي يشير بالمعالجة أو بعدمها للحالات المحذورة ! فينبغي ألا يكون هناك محذور طبي ما . أي: أن لا يكون المعاني مصابا بما يكون محذورا صحيا، كانتياب أزمة قلبية، أو معاناة من نحافة مرضية .. أو من داء من الأدواء المعدية .. أو يكون المحذور عامل حمل .. أو عامل سن .. أو غير ذلك من المحاذير الصحية الخطيرة !
· أن لا يكون ممن يتناولون مواد مخدرة، إما تناولا اختياريا، أو تناولا علاجيا؛ فلا بد من التوقف عن التناول على الأقل لمدة ثلاثة أيام، قبل الشروع في المعالجة .. مع الحَذَر في ترك تناول تلك العقاقير !
و بعبارة أخرى هي أنه إذا كان يتناول عقاقير مسكنة أو منومة .. فينبغي إيقافها على الأقل بثلاثة أيام قبل الشروع في المعالجة؛ و لكنه ينبغي لأهله عدم تركه لوحده، تفاديا لما قد يحدث ! و إذا حدث أمر ما، يُخاف من عواقبه .. ففي هذه الحال إما أن يتم إعطاؤه ذلك العقار، أو يتم استدعاء الإسعاف، أو نقله بعجالة إلى المستشفى !
فينبغي أخذ الحيطة و الحذر في الأمر بالتوقف من تناول تلك العقاقير، خشية أن يترتب على تركها ما قد لا تحمد عقباه !
.إذا كان سيتعالج في مقر إقامته فينبغي أن لا يكون هناك محذور ظرفي ما .. يعني مانعا يتعلق بالمكان أو بالزمان، بحيث لا يكون المكان و لا الزمان مناسبا لممارسة المعالجة !
· إنه لا تعالج امرأة إلا مع حضور محرم لها يكون عاقلا راشدا، أو مع من تنتفي معه الخلوة . و لا يعالج قاصر إلا بحضور ولي أمره . كما لا يعالج أحد إلا برضاه؛ فلا بد أن تكون هناك رغبة ذاتية في المعالجة، و استعداد للتجاوب و التعاون و المتابعة؛ و ذلك بعد إطلاعه على أسلوب المعالجة عند اللقاء و المعاينة لأول مرة .
و إن مما ينبغي أن يتم التذكير به – خاصة – هو أسلوب من الأساليب العلاجية، و هو "الأسلوب الإيلامي" و أنه قد يُلجأ كذلك إلى "الأسلوب القسري" .. و لكن ذلك يكون بضوابط و شروط .. (تنظر مرة أخرى في صفحة "حول المعالجة الإسلامية" على القائمة يمينا)؛ ثم يراعى كذلك الآتي:
– أن المعالجة للحالة المعروضة لدينا لا تتم إلا بعد فحص و تشخيص لها بأساليبنا؛ و على منهجيتنا .. ثم بعد ذلك فإن صاحبها مخير بين الاكتفاء بالفحص و التشخيص لا غير؛ و بين العلاج غير المركز، و هو الذي لا تتعلق به أساليب العلاج المركز و شروطه ! و هذه الخيارات تعرض عند أول مقابلة كذلك .
– أن من اختار العلاج المُركز، فإنه سيخضع للمتابعة من ثلاث جلسات .. إلى سبع؛ أو أكثر … و تفاصيل متابعة هذه الجلسات – و المراحل العلاجية التي تتضمنها – تُنظَر كذلك في صفحة "حول المعالجة الإسلامية"، على القائمة يمينا، و ذلك تحت عنوان : "كيفية المتابعة العلاجية، للحالات المستعصية" ! و تذكيرا بما جاء بعدها أنه :
عند ما يكون هناك مانع ما، من المتابعة للجلسات و المراحل العلاجية .. فإنه لا يبقى إلا الإحالة على العقاقير المسكنة بالنهار، و المنومة بالليل .. على أن يتم إعطاء تلك العقاقير من طرَف طبيب نفساني !
و هو الحل نفسه، المطروح بالنسبة لمن تبين – منذ البداية – عدم قابليته للمعالجة على هذا المنهج الذي نسير على وفقه !
و الله سبحانه هو الشافي، و هو المستعان ، و لا حول و لا قوة إلا به تعالى .
قبل أي اتصال ، ينبغي أن يتم التسجيل ، بأن يتم مَلأ الجداول المحددة في الآتي ( و باللسان العربي إن أمكن ) ؛ على ألا تتجاوز السطور عشرة ! و ذلك بقصد ما ذكر أعلاه :
يمكن الاتصال بنا مباشرة – باستعمال إحدى الوسائل المحددة – في الأوقات الآتية :
– من الاثنين إلى الخميس –
( من: س8 و د00 إلى س18 و د00 ) .
حدد يوم الخميس للا ستقبال الشخصي بالمركز :
( من الـ س10 و 30د – إلى – س15 و 30د)
إما للفحص و التشخيص ؛ و إما للترشيد النفسي ، أو التوجيه الاجتماعي .
أما الأيام المخصصة فهي :
الاثنين والثلاثاء والأربعاء ! و فترة المعالجة السريرية فيها هي :
( من الـ س10 و 30د – إلى – س15 و 30د )
و لكن ، لا استقبال إلا بعد الاتصال المباشر وتحديد الموعد !!
وهذه وسائل الاتصال :
انتباه ! يتم استعمال الهاتف بدءا برقم 1 ؛ ثم 2 ؛ ثم 3 . فستكون الإجابة على أحدها .
هذا ، و لااستجابة خارج الأوقات المحددة ؛ و لا لرقم مخفي ، وإن ظل يرن ! :
GSM:
1: 0032 485 414 981 -> هذا الرقم هو المسجل للتواصل بواسطة الوسائل الأخرى مثل واتص اب – فايبير … الخ
2: 00212 611 500 981
3: 0046 ***************
Skype: wahyb.2010
E-mail:
: المكــــان
أ/ بروكسل – بلجيكا
:بين المطارين
مطار بروكسل – زافنتم/ مسافة 20 كلم 
مسافة 50 كلم/ مطار بروكسل – شارلوروا
تُنظَر الخريطة
————————–
ب/ شمال – شرقي المغرب الأقصى
: بين مطاري
وجدة – أنجاد/ مسافة 60 كلم مسافة 70 كلم/ ناظور – العروي
تُنظَر الخريطة
